الرعاية الصحية
- إقرار الخلو من الأمراض
- سياسة البقاء في المنزل عند الشعور بالمرض
- إجراءات التعامل مع حالات كوفيد 19في الحضانات
إن صحة أطفالكم وسلامتهم من الأمور الهامة جدا بالنسبة لنا، ومن أجل توفير بيئة صحية وآمنة لجميع الأطفال فإن الحضانة تراعي ما يلي:
- تقوم طبيبة الحضانة بزيارة دورية للأطفال.
- توجد في الحضانة ممرضة مقيمة بشكل دائم، تقوم بزيارة دورية خلال اليوم لأخذ حرارة الطفل ومتابعة حالته الصحية وشهيته، حرصا منا على عدوم وجود أي طفل مريض في الحضانة حفاظا على الصحة العامة له وللآخرين.
- في حالة مرض الطفل أثناء تواجده في الحضانة تقوم الممرضة بعمل الإسعافات الأولية اللازمة في حين يتم الاتصال الفوري بأولياء الأمور، للحضور واستلام الطفل لرعايته.
- على أولياء الأمور متكرمين إخطار الحضانة بأي حالة غياب للطفل وسببها.
- على أولياء الأمور متكرمين إخطار إدارة الحضانة بأية عمليات جراحية مسبقة، خلع في مفاصل أو جزء من أجزاء الجسم، حساسية محتملة لأطفالهم من طعام أو أي من منتجات الألبان " مرض الفينايل كيتونيوريا"، أزمات ربو أو حساسية صدر تحتاج لاستخدام أجهزة استنشاق بخار، تشنجات حرارية أو ارتفاع درجة حرارة الجسم بحيث تكون غير المعدل الطبيعي المعتاد، أمراض وراثية مثل الصرع أو ما شابه ذلك للأخذ في الاعتبار.
- توجد سيارة إسعاف داخل الحرم الجامعي تابعة لجامعة الشرقة لحالات الطوارئ – لا قدر الله .
- تقوم ممرضات الحضانة في كل صباح عند استقبال الأطفال بفحصهم جميعا للاطمئنان على الصحة والنظافة العامة وخلوهم من أي ارتفاع في درجات الحرارة أو أي من الأمراض المعدية و فحص نظافة الشعر / الأظافر / الأذنين / الملابس وسائر الجسد.
- في حالة ارتفاع درجة حرارة الطفل أثناء تواجده بالحضانة، تقوم ممرضة الحضانة على الفور بالتواصل مع ولي الأمر أو من ينوب عنه (الأشخاص المذكورين في استمارة التسجيل) لاستلام الطفل من الحضانة وعرضه على الطبيب المختص، وفي هذه الأثناء تقوم الممرضة بعمل كمادات ودش مائي لحين وصول واستلام ولي الأمر للطفل. غير مسموح لها باستلام الأطفال في الحالات الآتية:
مع وجود الشفافية التامة بين إدارة الحضانة والأهل، وحيث أن إدارة الحضانة غير مسموح لها باستلام الأطفال في الحالات الآتية:ارتفاع درجة الحرارة أو حدوثها خلال الأربع و عشرين ساعة الماضية. لأمراض المعدية والجلدية مثل: الجديري المائي- الحصبة- الحصبة الألماني – القمل (حشرات الرأس)
- المعاناة من البرد - الأنفلونزا - الزكام – الكحة (السعال المستمر).
- الالتهابات المعوية الشديدة مثل: الإسهال / القئ.
- قلة الشهيه والشعور بالتعب والإرهاق حيث أن الراحة في المنزل قد تقي من تطور حالته المرضية.
- التهاب الغدة النكفية.
- التهابات العين واحمرارها وتدميعها داخل أو خارج العين نظراً لانتشار مرض الرمد بأنواعه.
- الجروح الغائرة / الكسور والجبائر.
- أو ما شابه ذلك حرصاً منا على صحة وسلامة الأطفال بالحضانة.
- في حالة إصابة الطفل بأي من الأمراض السابقة فيجب أن يظل في منزله حتى تحسن حالته أو الخلو من العدوى، لأن الحضانة ليست لديها إمكانيات لرعاية الأطفال المرضى وغير مسئولة عن معالجة الطفل أو إعطائه أي نوع من الأدوية.
- عند عودة الطفل من فترة العلاج والنقاهة التي قضاها في المنزل، يرجى إحضار تقرير طبي يحدد نوع المرض وفترة علاجه، حرصاً منا على صحة طفلكم الغالي وعدم انتقال العدوى للآخرين وحفاظاً على سلامة جميع الأطفال في الحضانة.