كان لكلية الاتصال الاثر الكبير في نفسي اذ مهدت لي الطريق لبناء مستقبل في شتى المجالات و خاصة في مجال التصميم الجرافيكي. كما كان للكلية دور في صقل شخصيتي على مدار مسيرتي الجامعية حيث كانت نقطة انطلاقي حتى وصولي لمناصب مرموقة في المجتمع.
و يعود الفضل من بعد الله لجامعة الشارقة، مناره العلم و المعرفة اذ وفرت لي الامكانات والدعم بجميع اشكاله فاوصلتنا جهود الكادر الاكاديمي ذو الكفاءة المتميزة الى ما نحن عليه اليوم و الى ما سنصل له في المستقبل القريب.