كانت دراسة هندسة الكمبيوتر في جامعة الشارقة رحلة مدهشة للنمو والتعلم. قدم المنهج مزيجًا مثاليًا من المعرفة النظرية والتطبيقات العملية ، مما زودني بالمهارات اللازمة في الصناعة. كان أعضاء هيئة التدريس المتفانون دائمًا داعمين ويشجعون التفكير النقدي. قدمت المعامل والمرافق الحديثة بيئة مواتية للتجارب العملية والابتكار. أدى التعاون مع الزملاء ذوي التفكير المماثل في المشاريع الصعبة إلى تحسين العمل الجماعي وقدرات حل المشكلات. بشكل عام ، كانت دراسة البكالوريوس في هندسة الكمبيوتر في جامعة الشارقة تجربة ثرية أعدتني جيدًا لمستقبل ناجح